الخميس، ١ أبريل ٢٠١٠

نهايه الدوله الاسلاميه الكبرى على يد كلب الاناضول اليونانى السكير العربيد مصطفى كمال عار الترك الافاق المنتصر المزيف مخلب الصهيونيه




وفاته
فارق الحياة في 10 نوفمبر 1938 عن عمر يناهز 57 عاما بعد إصابته بمرض تشمع الكبد الذي نجم عن تناوله المفرط للكحول واعتبرت جنازته من أكبر الجنازات التي شهدتها تركيا ودفن في ضريح شيد له خصيصا يشرف على العاصمة التركية أنقرة]
إلغاء الخلافة العثمانية
انتخبته الجمعية الوطنية الكبرى رئيسًا شرعيًا للحكومة، فأرسل مبعوثه "عصمت باشا" إلى بريطانيا (1340هـ = 1921م) لمفاوضة الإنجليز على استقلال تركيا. وفي منتصف أكتوبر أصبحت انقرة عاصمة الدولة التركية الحديثة وفي 29 أكتوبر أعلنت الجمهورية وأنتخب مصطفى كمال باشا بالإجماع رئيساً للجمهورية.

في 3 مارس1924م ألغى مصطفى كمال الخلافة العثمانية، وطرد الخليفة وأسرته من البلاد، وألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية، وحوّل المدارس الدينية إلى مدنية، وأعلن أن تركيا دولة علمانية، واستخدم الأبجدية اللاتينية في كتابة اللغة التركية بدلاً من الأبجدية العربية.

خلال الخمسة عشر عام التي أمضاها أتاتورك في الرئاسة أورد نظاما سياسيا وقضائيا جديدا، محى الخلافة وأنهاها وجعل كلا من الحكومة والتعليم علمانيا وحقق تقدما في الفنون والعلوم والزراعة والصناعة، حل برلمان إسطنبول المعارض له واستبدله ببرلمان أنقرة. في عام 1934 عندما تم تبني قانون التسمية اعطاه البرلمان الجديد اسم أتاتورك (أبو الاتراك).

مصطفى كمال أتاتورك (12 مارس/ آذار 1881 - 10 نوفمبر/ تشرين الثاني 1938). كان جنديا تركيا ورئيس دولة. يعتبره الكثيرون احد اهم رموز التقدم والاصلاح في تاريخ تركيا، آخرون وخاصة المسلمين منهم يعتبرونه خائنا لدين الاسلام لمّا قام بالغاء الخلافة الاسلامية في بلاد الاتراك في تاريخ 3 مارس 1924 م.

ولد مصطفى كمال سنة (1299هـ = 1880م) بمدينة "سالونيك" التي كانت خاضعة للدولة العثمانية، أما أبوه فهو "علي رضا أفندي" الذي كان يعمل حارسًا في الجمرك، وقد كثرت الشكوك حول نسب مصطفى، وقيل إنه ابن غير شرعي لأب صربي، أما لقب "كمال" الذي لحق باسمه فقد أطلقه عليه أستاذه للرياضيات في المدرسة الثانية، ويذكر الكاتب الإنجليزي "هـ.س. أرمسترونج" في كتابه: "الذئب الأغبر" أن أجداد مصطفى كمال من اليهود الذين نزحوا من إسبانيا إلى سالونيك وكان يطلق عليهم يهود الدونمة، الذين ادعوا الدخول في الإسلام.

وبعد تخرجه في الكلية العسكرية في إستانبول عين ضابطًا في الجيش الثالث في "سالونيك" وبدأت أفكاره تأخذ منحنى معاديًا للخلافة، وللإسلام، وما لبث أن انضم إلى جمعية "الاتحاد والترقي"، واشتهر بعد نشوب الحرب العالمية الأولى حين عين قائدًا للفرقة 19، وهُزم أمامه البريطانيون مرتين في شبه جزيرة "غاليبولي" بالبلقان رغم قدرتهم على هزيمته، وبهذا النصر المزيف رُقّي إلى رتبة عقيد ثم عميد، وفي سنة (1337هـ = 1918/) تولى قيادة أحد الجيوش في فلسطين، فقام بإنهاء القتال مع الإنجليز – أعداء الدولة العثمانية – وسمح لهم بالتقدم شمالاً دون مقاومة، وأصدر أوامره بالكف عن الاصطدام مع الإنجليز.

السلطان وأتاتورك

غادر مصطفى كمال إستانبول في (شعبان 1337هـ = مايو 1919) بعدما عهد إليه السلطان العثماني بالقيام بالثورة في الأناضول، واختار معه عددًا من المدنيين والعسكريين لمساعدته، وبعدما استطاع جمع فلول الجيش حوله هناك بدأ في ثورته، فاحتج الحلفاء على هذا الأمر لدى الوزارة القائمة في إستانبول المحتلة، وهددوا بالحرب، فاضطرت الوزارة إلى إقالته، وعرضت الأمر على السلطان، الذي أوصى بالاكتفاء بدعوته إلى العاصمة، لكنه اضطر بعد ذلك إلى إقالته فلم يمتثل أتاتورك لذلك وقال في برقية أرسلها للخليفة: "سأبقى في الأناضول إلى أن يتحقق استقلال البلاد".

الثورة الكاذبة

وبدأ يشعل ثورته التي يحميها الإنجليز، وانضم إليه بعض رجال الفكر وشباب القادة الذين اشترطوا عدم المساس بالخلافة، واستمر القتال عاما ونصف العام ضد اليونانيين، استعار خلالها أتاتورك الشعار الإسلامي ورفع المصحف، وأعلن الحلفاء أثناءها حيادهم، أما الإنجليز فكانوا يعملون جهدهم لإنجاح هذه الثورة، فبعد تجدد القتال بين أتاتورك واليونانيين في (1340هـ = 1921م) انسحبت اليونان من أزمير ودخلها العثمانيون دون إطلاق رصاصة، وضخمت الدعاية الغربية الانتصارات المزعومة لأتاتورك، فانخدع به المسلمون وتعلقت به الآمال لإحياء الخلافة، ووصفه الشاعر أحمد شوقي بأنه "خالد الترك" تشبيهًا له بخالد بن الوليد.

وعاد مصطفى كمال إلى أنقرة حيث خلع عليه المجلس الوطني الكبير رتبة "غازي"، ومعناه الظافر في حرب مقدسة، وهو لقب كان ينفرد به سلاطين آل عثمان، فتعزز موقفه الدولي والشعبي، ووردت عليه برقيات التهاني من روسيا وأفغانستان والهند والبلدان الإسلامية المختلفة، وسار العالم الإسلامي فخورًا بثورة مصطفى كمال سنوات عدة، استغلها في كسب عواطف المسلمين وأموالهم بعدما كسا ثورته لباسًا إسلاميًا سواءً في أحاديثه أو في معاملته للزعماء المسلمين مثل الزعيم الليبي أحمد السنوسي.

إلغاء الخلافة الإسلامية

وبعد انتصارات مصطفى كمال انتخبته الجمعية الوطنية الكبرى رئيسًا شرعيًا للحكومة، فأرسل مبعوثه "عصمت باشا" إلى بريطانيا (1340هـ = 1921م) لمفاوضة الإنجليز على استقلال تركيا، فوضع اللورد كيرزون – وزير خارجية بريطانيا – شروطه على هذا الاستقلال وهي: أن تقطع تركيا صلتها بالعالم الإسلامي، وأن تلغي الخلافة الإسلامية، وأن تتعهد تركيا بإخماد كل حركة يقوم بها أنصار الخلافة، وأن تختار تركيا لها دستورا مدنيًا بدلاً من الدستور العثماني المستمدة أحكامه من الشريعة الإسلامية.

نفذ أتاتورك ما أملته عليه بريطانيا، واختارت تركيا دستور سويسرا المدني، وفي (ربيع أول 1341هـ = نوفمبر 1922م) نجح في إلغاء السلطنة، وفصلها عن الخلافة، وبذلك لم يعد الخليفة يتمتع بسلطات دنيوية أو روحية، وفرض أتاتورك آرائه بالإرهاب رغم المعارضة العلنية له، فنشر أجواء من الرعب والاضطهاد لمعارضيه، واستغل أزمة وزارية أسندت خلالها الجمعية الوطنية له تشكيل حكومة، فاستغل ذلك وجعل نفسه أول رئيس للجمهورية التركية في (18ربيع أول 1342هـ = 29 أكتوبر 1923م) وأصبح سيد الموقف في البلاد.


وفي (27 رجب 1342هـ = 3 مارس 1924م) ألغى مصطفى كمال الملقب بأتاتورك الخلافة العثمانية، وطرد الخليفة وأسرته من البلاد، وألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية، وحوّل المدارس الدينية إلى مدنية، وأعلن أن تركيا دولة علمانية، وأغلق كثيرًا من المساجد، وحوّل مسجد آيا صوفيا الشهير إلى كنيسة، وجعل الأذان باللغة التركية، واستخدم الأبجدية اللاتينية في كتابة اللغة التركية بدلاً من الأبجدية العربية.

وكانت هذه الإجراءات المتتابعة منذ إسقاط الخلافة تهدف إلى قطع صلة تركيا بالعالم الإسلامي بل وصلتها بالإسلام، ولم يقبل المسلمون قرار أتاتورك بإلغاء الخلافة؛ حيث قامت المظاهرات العنيفة التي تنادي ببقاء هذا الرباط الروحي بين المسلمين، لكن دون جدوى.

حاول "حسين بن علي" حاكم الحجاز تنصيب نفسه خليفة للمسلمين، لكن الإنجليز حبسوه في قبرص، كما عمل الإنجليز على فض مؤتمر الخلافة بالقاهرة، وإلغاء جمعية الخلافة بالهند.. وهكذا نجحت أحقاد الغرب في إلغاء الخلافة الإسلامية التي لم تنقطع منذ وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم).

في اوج معاركه التي غر بها المسلمين.. كتب فيه الشاعر احمد شوقي رحمه الله قصيدة قال فيها :

"الله أكبر كم في الفتح من عجب .. ياخالد الترك جدد خالد العرب"

وحينما ألغى الخلافة كتب فيه قصيدة أخرى قال فيها:

" عـادت أَغاني العرسِ رَجْعَ نُواح..ونُـعيتِ بـين مـعالم الأَفـراحِ


عسكريته
في عام 1905 تخرج مصطفى كمال من الكلية العسكرية في إسطنبول برتبة نقيب أركان حرب وأرسل إلى دمشق حيث بدأ مع العديد من زملائه بإنشاء خلية سرية أطلق عليها اسم الوطن والحرية لمحاربة استبداد السلطان وقد إزدهر سلوك مصطفى كمال عندما حصل على الشهرة والترقيات أمام بطولاته في كافة أركان الامبراطورية العثمانية بما فيها ألبانيا وليبيا كما خدم فترة قصيرة كضابط أركان حرب في سالونيك وإسطنبول وكملحق عسكري في صوفيا.

عندما شنت حملة الدردنيل عام 1915 أصبح الكولونيل مصطفى كمال بطلا وطنيا عندما حقق انتصارات متلاحقة وأخيراً رد الغزاة ورقي إلى رتبة جنرال عام 1916 وعمره 35 سنة وقام بتحرير مقاطعتين رئيستين في شرق أنطاليا في نفس السنة وفي السنتين التاليتين خدم كقائد للعديد من الجيوش العثمانية في فلسطين وحلب وحقق نصرا رئيسيا اخر عندما اوقف تقدم الاعداء عند حلب. في 19 مايو 1919 نزل مصطفى كمال في ميناء البحر الاسود سامسون لبدء حرب الاستقلال وفي تحدي لحكومة السلطان نظم جيش التحرير في الأناضول وحشد جموع الارزورم وسيفاس الذين اسسوا قاعدة الجهاد الوطني تحت قيادته وفي 23 أبريل 1920 تأسس مجلس الأمة الكبير وانتخب مصطفى كمال لرئاسته.

قاد جيوشه في الحرب على عدة جبهات إلى النصر ضد معارضيه والجيوش الغازية محققا النصر التركي في معركتين رئيسيتين في انونو في غرب تركيا واجتمع المجلس الوطني العظيم حيث اعطى مصطفى كمال لقب رئيس الاركان برتبة مارشال وفي 31 أغسطس 1922 ربحت الجيوش التركية حربها النهائية خلال أسابيع عدة وأصبحت الأرض التركية الرئيسية محررة بالكامل وتم توقيع الهدنة وانتهي حكم السلالة العثمانية.

في يوليو عام 1923، وقعت الحكومة الوطنية معاهدة لوزان مع بريطانيا، فرنسا ومملكة اليونان وإيطاليا وآخرين.

مصطفى كمال أتاتورك كان ضابطا عاديا قي الجيش التركى وانضم له الكثير من ضباط الجيش التركى وبدأ اعضاء الجمعية يزدادوا وخاصة من الشباب المتطلع للحرية والمساواة..ونجحوا فعلا قي قلب نظام الحكم قي تركيا.....وظهر أتاتورك وكأنه المنقذ والزعيم الملهم والاب الروحى لحركة التجديد.وأصبح اول رئيس للجمهورية التركية الجديدة

تلقّى مصطفى كمال دراسة عسكرية وتولى مناصب مهمّة في الجيش العثماني وشارك في الحرب الليبية ضدّ الاحتلال اﻹيطالي وقاد حرب التحرير التركية ضد قوات الحلف في الحرب العالمية الأولى بمنطقة جاناق قلعة مضيق الدردنيل ثم ساهم في الانقلاب ضد السلطان العثماني وحيد الدين محمد (محمد السادس سلطان عثماني وليس ملك المغرب الحالي) وعبد الحميد الثاني آخر خليفة عثماني غير صوري وأعلن في أنقرة قيام جمهورية تركية قومية على النمط اﻷوروبي الحديث.

إنتقادات لسياساته
يأخذ علية البعض ما يلي:

إلغاء للخلافة الإسلامية
إلغاء الشريعة الإسلامية من المؤسسة التشريعية
شنّ حملة تصفية شملت العديد من رموز الدين والمحافظين بادعاء مشاركتهم في محاولة اغتياله.
اعماله
1.انضمامه لجمعية سرية لمقاومة العهد الحميدي‏.
2.تولي رئاسة تحرير الجريدة التي كانت تصدرها هذه الجمعية‏.‏
3.اشتراكه في الدفاع عن ليبيا ضد الغزو الإيطالي‏ وفي حروب البلقان.
4.اشتراكه في حركة ‏‏جمعية الاتحاد والترقي‏‏ التي استطاعت إجبار السلطان عبد الحميد الثاني علي إصدار الدستور عام‏1908.
5.اشتراكه في الأعمال القتالية خلال الحرب العالمية الأولى‏ حيث كان قائد الجيش العثماني في فلسطين
6.‏ إلغاء الخلافة وفصل الدين عن الدولة‏.‏‏
7.‏ منع اللّباس الإسلامي.
8.منع تعدد الزوجات.
9.تقييد الطلاق؛ بحيث يكون الطلاق في المحكمة.
10.‏إلغاء القلبق والطربوش الذي استحدث في عهد السلطان محمد الثاني والطرطور والعمامة ‏-‏ إلا لرجال الدين ‏-‏ والحبرة واليشمك والبرقع
11.التقويم الغربي بدلا من الهجري والوقت تم تبنيهما عام 1925.
12.‏ استخدام الحروف اللاتينية بدلا من العربية في كتابة اللغة التركية عام 1928.
13.ألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية.
14.ضمن سلسلة من الإصلاحات القانونية، تم تكييف القانون السويسري ليتلاءم مع ظروف وحاجات البلاد 1962 والدستور المدني وتم ادخال قانون العقوبات والقانون التجاري والمدني أيضا.
15.الوضع القانوني للمراة ومكانتها في المجتمع في الجمهورية الحديثة تحسن إلى درجة كبيرة (مثال على ذلك حصولها على حق التصويت الايجابي والمؤثر في الانتخابات الوطنية والمحلية سبق به العديد من الدول الأوروبية)
حروبه
1.معركة جاليبولي 1913 حيث عجز البلغار عن التقدم طوه إلى داخل تركيا باتجاه إسطنبول وتكبدوا آلاف القتلى والجرحى وبمرور الوقت إضطروا للإنسحاب خاصةً مع حدوث مشكلات قي بلادهم مخلفين كما ذكرت آلاف القتلى وآلاف الجرحى قي واقعه وصفها قائد قواتهم بآسيا بأنها أسوأ ضربه قي تاريخ بلغاريا قاطبةً.
2.معركة الدردنيل (جاليبولي الثانيه)1915 ضد إنجلترا وكان من قوادها تشرتشل وأدت إلى فشل كاسح لإنجلترا وفرنسا وإيطاليا وبلغاريا واليونان خلف 44000 قتيل و100000 جريح وغرق قائد قوات إنجلترا البحرية بعدة قطع بحريه.
3.معركة القفقاس 1917 حيث حرر عدة مدن مستغلاً خلل شديد قي القوات الروسية. وحرر كل مدن تركيا المحتله.
4.معركة هارى تان ضد الإنجليز وأقوع فيهم ما بين اربع آلاف الي ستة آلاف قتيل.
5.معركة أزمير 1920 وفيها طرد اليونانيين من أزمير موقعاً آلاف القتلى بين صفوفهم.
6.معركة مرعش 1920 حيث واجه فيها الفرنسيين موقعاً أكثر من ألفى قتيل على أقل تقدير مبيداً الحاميه كلها.
7.إبادة كل القوات الإيطالية 1920 على طول الطريق لقونيه، وكذلك إعتقال كل ضباط المراقبة التابعين للحفاء لمبادلتهم بأسرى التراك.
8.عاد الفرنسيين 1920 بناء على معادة مبرمه من السلطان إلى مرعش واورفا فهاجمهم اتاتورك وأفنى ما لا يقل عن 9000منهم وغطت جثثهم الطرقات، وحاصر بوزنطى فهرب منها الفرنسيين، ثم اتجه إلى قونيه وحاصرها فلم يجد الإيطاليين إلا الهروب نجاةً بأنفسهم.
9.حصار إسطنبول ديسمبر 1920 وقطع الطريق عنها.
10.13 مارس 1921 هاجم جيش أتاتورك بقيادة عصمت إينونو الجيش اليونانى الغازى قي منطقة اينونو موقعاً ما يقارب 15 الف قتيل وآلاف الجرحى قي أسوأ موقعه لليونانيين قي تاريخهم كله.
11.يونيو 1921 معركة السخاريا التي سقط فيها ما لا يقل عن 1000 قتيل من اليونانيين وإضطروا للإنسحاب تماماً.
12.سبتمبر 1921 معركة دوملو بونار ضد بقايا اليونانيين التي أوقعت ما يقارب الخمس عشر الف قتيل بين اليونانيين وصار أغلب قواتهم إما فارين أو جرحى.
13 معركة طبرق في 22 نوفمبر 1911 بانتصار الأتراك بقيادة مصطفى كمال.

وصفت الصحف الإيطالية الهجوم بأنها مظاهرة